تقع غابات الأمازون في البرازيل في قارة أمريكا الجنوبية.
تعتبر غابات الأمازون الرئة التي تتنفس الأرض من خلالها فهي الغابة البكر في القارة الأمريكية وهي من أكبر الغابات بالعالم والغابات المطرية من الداخل، وهناك من بعض العلماء أعتقد أنهم مجانين قليلاً وأنهم يعتقدون بأن ما يزال هنالك بعض الدينصورات بالداخل وسنة 1932 م قررت مجموعة من العلماء والعبيد أن يدخلون لاستكشاف الغابة دخلوا ولم يخرجوا من بعدها لم يدخل أحد إلى هناك غير السكان الأصليون ومع التطورات والأقمار الصناعية أصبحوا يريدون التأكد من الداخل أكثر لكن لم يستطيعوا لأن الأشجار كانت كثيفة فبدءوا بالطرق الأخرى الغير شرعية وهي الاعتداء السافر على هذه الغابات حيث يجري تجريف وقطع جائر لأشجارها ونباتاتها لتحويلها إلى طرق سريعة ومدن سكنية ناهيك عن زراعة المخدرات فيها وإنشاء معامل تصنيع وتحويل هذه المخدرات إلى سموم يتم تهريبها إلى جميع أنحاء العالم من خلال عصابات خطرة بمساعدة بعض الحكام والدكتاتوريات العالمية.